أدوات الزينة والنظافة واللعب والتسلية والصيد


أدوات الزينه

1- الجاعد: وهو جلد خروف مجفف لين وعليه الصوف، وقد يكون جلد حيوان بري كالغريرة، والضبع.  وكان يوضع فوق الفراش للجلوس عليه، والتدفئة في فصل الشتاء، كما كان يستخدم للزينة.

2- الخنجر الفلسطيني أو الشبرية:  وهو أداة معقوفة قليلًا، حادة من الجانبين، يحمل على البطن، ويتكون من قطعتين: الأول هو البيت أو الغمد، والآخر هو النصل ومقبضه. وكان يستخدم للزينة، ولإظهار القوة والدفاع عن النفس.

3- المكحلة: وهي أداة لحفظ الكحل المطحون، وفيها عود خاص لوضع الكحل في العين، وهو المرود (المرواد).

4- البرقع: يوضع على الرس للزينة، ويصنع من القماش المطرز والليرات النحاسية أو الفضية أو الذهبية.

أدوات النظافة

1-  وضاية أو إبريق الوضوء: وهو إناء معدني اسطواني الشكل، قاعدته دائرية منبسطة، له عنق طويل، وأنبوب عمودي مائل لصب الماء، ومقبض جانبي مرقق للإمساك به عند الاستعمال. ويستعمل للوضوء، ولأغراض منزلية أخرى.

2- لجن أو لكن:  وهو إناء معدني كان يستخدم للغسيل اليدوي والاستحمام.  تتسع حوافه عن قاعدته، ويبلغ طول حوافه 20 سم تقريبًا.  يسمى في بعض البلدات "لكن" بلفظ الكاف بدل الجيم.

  أدوات للعب والتسليه 

1- طاولة الزهر: صندوق خشبي؛ تقريباً بطول 50 سم × 30 سم؛ وبارتفاع 15 سم، له حجري نرد؛ وقطع مصنوعة من البلاستيك بيضاء وسوداء، عدد كل منها 15 قطعة، وقد اهتم الناس بصناعتها كثيراً حتى أصبحت من الخشب الفاخر المطعّم "بالموزاييك" أو "الصدف".

 2- المنقلة: قطعة مستطيلة من الخشب السميك محفور فيها صفان متقابلان من الحفرة الصغيرة في كل صف 7 حفر.

أدوات الصيد

1- فخ صيد العصافير:  يصنع من أسلاك الحديد، على شكل حذوة الفرس، يستخدم لصيد الطيور مثل: ديك السمن، والبلالبل، والرقطي، وأفضل طعم له هو دود الارض؛ أو الخبز، ويغطى بالرمال الناعمه، ويبقى الطعم ظاهراً فوق سطح الارض.


 فخ صيد االحيوانات: 
وهو شرك يتكون من قطعتين نصف دائريتين يطبقان على بعضهما عند الضغط على الطبلة (صفحة حديدية متينة وخفيفة).
 وكان الصياد يدفن الفخ بحرص وبراعة، ويضعه في حقول الاشجار وسهول الخضراوات،  لصيد الحيوانات، مثل: الأرانب البرية،  والغزلان


3- شبك صيد السمن والفري:


4- المقلاعية أو الشعبة: تصنع من قطعة من الخشب على شكل حرف سبعة وشريطين من المطاط وقطعة من القماش أو الجلد يوضع فيها حصى صغيره وترمى به اسراب الطيور.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق