التراث الفلسطيني
تعريف التراث الفلسطيني :
يطلق
لفظ التراث على مجموع نتاج الحضارات السابقة التي يتم وراثتها من السلف
إلى الخلف وهي نتاج تجارب الإنسان ورغباته وأحاسيسه سواء أكانت في ميادين
العلم أو الفكر أو اللغة أو الأدب وليس ذلك فقط بل يمتد ليشمل جميع النواحي
المادية والوجدانية للمجتمع من فلسفة ودين وفن وعمران... و تراث فلكلوري
واقتصادي أيضا.
و الأصل من التراث هو كلمة مأخوذة من ( ورث) والتي تعني حصول المتأخر على نصيب مادي أو معنوي ممن سبقه.
أما
الأصل التاريخي لكلمة تراث فهي تعود إلى أقدم النصوص الدينية حيث وردت هذه
الكلمة في القرآن الكريم (( و تأكلون التراث أكلا لما )) - الفجر 19 – حيث
كان المقصود بها الميراث.
حيث كان الأصل في البداية استخدام لفظ
الميراث نيابة عن كلمة التراث ولكن مع تقدم العصور أصبحت ( التراث) هي
الكلمة الأكثر شيوعا للدلالة على الماضي وتاريخ الأمة و حضاراتها وما وصل
إلينا من الحضارات القديمة سواء أكان هذا التراث متعلق بالأدب أو العلم أو
القصص ( أي كل ما يمت للقديم).
أما عن المعنى المعاصر لكلمة تراث فهو
(( التراث الفكري المتمثل في الآثار المكتوبة الموروثة التي حفظها التاريخ
كاملة ومبتورة فوصلت إلينا بأشخاصها)).
ومن الجدير بالذكر أن
التراث هو ليس الطابع أو الخصائص القومية بل هو أعمق من ذلك فهو يعبر عن
مجموع التاريخ المادي والمعنوي لحضارة معينة منذ أقدم العصور فكثير هي
الحضارات التي حكمت منطقة أو مكان واحد ومع أن هذه الحضارات قد ولت إلا أن
التراث هو الوسيلة الوحيدة أو البصمة المميزة التي أعطت لتلك الحضارات
شخصيتها والتي استطعنا أن نستدل على عظم هذه الحضارات من خلال مبانيها
الأثرية أو أساطيرها المقولية التي وصلت إلينا.💖
استخدامات التراث :☺☺
تستخدم مواد التراث الشعبي والحياة
الشعبية في إعادة بناء الفترات التاريخية الغابرة للأمم والشعوب والتي لا
يوجد لها إلا شواهد ضئيلة متفرقة وتستخدم أيضا لإبراز الهوية الوطنية
والقومية والكشف عن ملامحها.
التراث والمأثورات التراثية بشكلها ومضمونها أصيلة و
متجذرة إلا أن فروعها تتطور وتتوسع مع مرور الزمن وبنسب مختلفة وذلك بفعل
التراكم الثقافي والحضاري وتبادل التأثر والتأثير مع الثقافات والحضارات
الأخرى وعناصر التغيير والحراك في الظروف الذاتية والاجتماعية لكل مجتمع.
-----------------------------------------------------------------------
العرس الفلسطيني
يعتبر العرس الفلسطيني من أجمل الصور الفلسطينية التراثية الزاهية، فهو
يعبر عن الأفراح الفلسطينية باسمي صورها التراثية من زفة العريس الى حنة
العروس، حيث الاستعدادات تجري له قبل عدة أسابيع، العريس، يطلق لحيته وشعره
ولا يقصهما إلا قبل حفلة الزواج، العروسة تلبس ملابس البيت العادية ولا
تضع أي ماكياج للوجه او خلافه، إلا عند حفلة زفافها
_________________________________________________________________________
الزي الفلسطيني
والزّي الفلسطيني هو حامل للهوية الثقافية الفلسطينية وشاهد على التاريخ الفلسطيني، وقد أصبحت الكوفية البيضاء المقلمة بالأسود اليوم، رمزًا وطنيًا يرمز لنضال الشعب الفلسطيني؛ ولذلك أصبح لهذا الزي دور كبير في التعبير عن موقف مرتديه. وقد كان الشهيد ياسر عرفات يرتديها في كل الاوقات واصبحت صورته بالكوفيه رمز يعرفه كل العالم وارتبطت به كارتباط القضيه الفلسطينيه باسم الشهيد الراحل
2. الصمادة: تصنع الصمادة من قماشة الثوب وتربط بما يحيط بأسفل الذقن وتعلق برباطها قطعة نقود ذهبية للزينة؛ ولكن يندر أن تلبس العذراء الصمادة فإذا لبستها صفت فيها نقودًا أقل مما يصف لصمادة المتزوجة.
2- مشط الأرض: يتكون المشط من قطعة حديدية مستطيلة مركبة علي عود خشبي، ولها اسنان او اصابع يستخدم لتنظيف الأرض من الحجارة والشوائب.
_________________________________________________________________________
الزي الفلسطيني
والزّي الفلسطيني هو حامل للهوية الثقافية الفلسطينية وشاهد على التاريخ الفلسطيني، وقد أصبحت الكوفية البيضاء المقلمة بالأسود اليوم، رمزًا وطنيًا يرمز لنضال الشعب الفلسطيني؛ ولذلك أصبح لهذا الزي دور كبير في التعبير عن موقف مرتديه. وقد كان الشهيد ياسر عرفات يرتديها في كل الاوقات واصبحت صورته بالكوفيه رمز يعرفه كل العالم وارتبطت به كارتباط القضيه الفلسطينيه باسم الشهيد الراحل
الزي الفلسطيني للمرأه يتكون
1. البشنيقة (محرفة عن بخنق): وهي
منديل بـ (آويه) أي بإطار يحيط المنديل بزهور أشكالها مختلفة، وفوق المنديل
يطرح على الرأس شال أو طرحة أو فيشة وهي أوشحة من حرير وصوف.
2. الإزار: وهو بدل العباية مصنوع من نسيج كتان أبيض أو قطن نقي.
3. الحبرة: قماشة من حرير أسود أو غير
أسود، لها في وسطها شمار أو دكة تشدها المرأة على ما ترغب، فيصبح أسفر
الحبرة مثل التنورة، وتغطي بأعلى الحبرة كتفيها.
4 . الملاية: أشبه بالحبرة في اللون وصنف القماش؛ ولكنها معطف ذو أكمام يلبس من فوقه برنس يغطي الرأس ويتدلى إلى الخصر.
5. الفستان أو اليلك: (وهو فستان من
قماش أبيض المسمى بالبفت) وأحياناً يسسمى باليلك، وهو من القماش المخمل
للشتاء؛ أو من الأقمشة الخفيفة كالبرلون في الصيف؛ في حين تلبس الصبايا
اليلك من القماش المزركش برسوم الورد والأزهار. وينتشر اليلك في قرى جنين
وطولكرم.
6. الثوب أو الخَلَق: يتنوع قماش
الثوب بين القرى، ويختلف بين فئات الأعمار وباختلاف الفصول؛ فهو في الصيف
قماش خفيف على الأغلب؛ وأكثر سمكاً في الشتاء. وهو غالباً ما يكون معرقا
للصبايا؛ أي مزركشاً بالرسومات والورود؛ ومن القماش الملون ذي اللون الواحد
لكبار السن.
7. ثوب المردن: ينتشر في شمال فلسطين
وهو ثوب فضفاض من القماش الأبيض أو المزركش السميك أو الخفيف الذي يصل إلى
حد الشفافية. أما اسمه "المردن" فيعود إلى أكمامه الواسعة الطويلة حيث
يطلق عليه اسم الكم المردن.
-------------------------------------------
من عصائب المرأه
1. الصفة: لما يصفّونه عليها من
الدراهم الفضية أو الذهبية، وربما زاد عددها على ثمانين قطعة. وقد تكون
هذه الدراهم حصة المرأة من مهرها، ويحق لها التصرف بها. وهي منتشرة على
الخصوص في قضاء رام الله.
2. الصمادة: تصنع الصمادة من قماشة الثوب وتربط بما يحيط بأسفل الذقن وتعلق برباطها قطعة نقود ذهبية للزينة؛ ولكن يندر أن تلبس العذراء الصمادة فإذا لبستها صفت فيها نقودًا أقل مما يصف لصمادة المتزوجة.
واخرى -----------------------------------------------------------------
الاكلات الفلطسطينيه
من اشهر الاكلات الفلسطينيه
1-المقلوبه
طريقة التحضير
2_المجدرة
_________________________
5-القدرة
طريقة التحضير
2_المحاشي
طريقة التحضير
😀😀😀
الفخار الفلسطيني
تعتبر صناعة الفخار في فلسطين من أقدم المصنوعات الشعبية؛ إذ يعود تاريخ نشأتها إلى القرن الرابع قبل الميلاد، حيث يشير إلى ذلك المؤرخ الفلسطيني مصطفى مراد الدباغ، في كتابه النفيس بلادنا فلسطين: "وقد استعمل الفلسطينيون القدماء الأواني الفخارية في تخزين الأطعمة من زيت ولبن ومربى وسمن، لا بل كانت تستخدم للطبخ وتقديم الطعام.
وقد أصبحت هذه الحرفة التراثية متوارثة بين العائلات، وتعتبر مدينة غزة من أوائل المدن الفلسطينية التي قامت بصناعة الفخار، وتبعتها مدينة الخليل ثم مدينة طولكرم، ففي مدينة غزة سمي حي كامل بحي الفواخير، وفي مدينة الخليل سميت عائلة باسم هذه الحرفة وهي عائلة الفاخوري، حيث توارثت هذه الحرفة أبا عن جد" .
طريقة التحضير
2_المحاشي
طريقة التحضير
😀😀😀
الفخار الفلسطيني
صناعة تراثيه للفخار قديما
_______________________
تعتبر صناعة الفخار في فلسطين من أقدم المصنوعات الشعبية؛ إذ يعود تاريخ نشأتها إلى القرن الرابع قبل الميلاد، حيث يشير إلى ذلك المؤرخ الفلسطيني مصطفى مراد الدباغ، في كتابه النفيس بلادنا فلسطين: "وقد استعمل الفلسطينيون القدماء الأواني الفخارية في تخزين الأطعمة من زيت ولبن ومربى وسمن، لا بل كانت تستخدم للطبخ وتقديم الطعام.
وقد أصبحت هذه الحرفة التراثية متوارثة بين العائلات، وتعتبر مدينة غزة من أوائل المدن الفلسطينية التي قامت بصناعة الفخار، وتبعتها مدينة الخليل ثم مدينة طولكرم، ففي مدينة غزة سمي حي كامل بحي الفواخير، وفي مدينة الخليل سميت عائلة باسم هذه الحرفة وهي عائلة الفاخوري، حيث توارثت هذه الحرفة أبا عن جد" .
-------😙---😍---------
الالعاب الشعبيه الفلسطينيه
الألعاب الشعبية الفلسطينية
تعتبر الألعاب الشعبية الفلسطينية أحد المظاهر الثقافية الفلسطينية التي اتسمت بحرية الممارسة، واحتكمت إلى قوانين وقواعد خاصة بها، وشكلت دليلًا على ديمومة الإبداع والابتكار الشعبي الفلسطيني في كافة مناطق فلسطين، باستخدام خامات البيئة المحلية، متخذة أبعادًا تربوية وتعليمية ونفسية، وأبعادًا سلوكيةً ومعرفيةً ووجدانيةً، متماشية مع قدرات الطفل وطموحاته؛ كما اتسمت بتخصصها؛ فهناك ألعاب للذكور، وأخرى للإناث؛ وألعاب للأطفال، وأخرى للكبار.
وفي قديم الزمان كان أطفال فلسطين يمارسون ألعابهم المفضلة في حاراتهم، أو في الساحات القريبة من منازلهم، أو في الشوارع أو الأزقة بين بيوتهم، أو في حوش البيت إذا كان واسعاً ومناسباً لممارسة اللعب؛ وكانوا يلعبون العديد من الألعاب الشعبية التي تنمي قدراتهم ومواهبهم، وتمنحهم المزيد من الصحة والعافية، وتغمرهم بالفرح والسعادة.
وتختلف الألعاب الشعبية عن بعضها من حيث الشكل والمضمون وطريقة الأداء؛ وتمارس من قبل الكبار والصغار على حدٍ سواء؛ وإن كان الصغار أشدُّ ارتباطًا وتعلقاً بها؛ لأنها جزء مهم من عالمهم وتنشئتهم الاجتماعية.
2- صاج لصنع الخبز: وهو صحيفة معدنية رقيقة مقعرة تستعمل لصنع خبز الشراك الرقيق من العجين غير المخمر، يستعمل بكثرة عند البدو. ويستخدمه الأهالي في الريف في الأفراح والمناسبات لإعداد خبز الشراك على الصاج لاستعماله كثريد للمنسف.
3- الببور (بريموس): وهو أداة نحاسية للطبخ وتسخين المياه والتدفئة. ويتكون من: خزان للكاز، ويد لضغط السائل (الدفّاش)، وثلاثة أقدام تحمل الببور وما عليه، ورأس حديدي يتكون من تجاويف لتسخين السائل وتحويله إلى غاز يشتعل بسرعة، ويتصل بالخزان بثقب يزوده بالكاز عند ضغطه؛ وقطعة حديدية دائرية منفردة في أعلاها، وتدخل قاعدتها في تجويق الرأس وتسمى "طربوش".
4- جرة حفظ زيت الزيتون: وهي إناء زجاجي أسطواني الشكل معتم اللون لحفظ الزيت من تأثير الضوء، له عنق ضيق تتوسطه فتحة يتم إغلاقها بقطعة من الفلين.
5- جرن الكبة: هو كتلة حجرية كبيرة
ذات شكل اسطواني يتوسطها تجويف دائري قطره 30 سم، يضيق بالأسفل إلى نحو 20
سم؛ أي تكون قاعدة التجويف أضيق من فوهته، وله حواف جميلة الصنع وسميكة.
قاعدته سميكة مسطحة لتحكم توازنه على الأرض. استخدم قديما لصنع الكبّة
وطحن اللحمة لعمل الكفتة.
6- الصفريّة: الصفريّة إحدى أواني الطبخ (قدر) مصنوع من النحاس الأحمر المطلي بالخارصين ما يعطيه لوناً أبيض لامعاً، يكون أكثر نظافة ويمنع النحاس من التأكسد. وللصفرية أحجام عدة بحيث تكون صغيرة جداً لا تتعدى سعتها اللتر؛ أو تكون كبيرة جدًا وكافية لطبخ ذبيحتين كاملتين. وتوجد منها أحجام أكبر عند علية القوم، قد يصل بعضها الى ارتفاع متر ونصف المتر، أو أكثر، وقطرها أكثر من مترين ونصف المتر. وكانت أحجام الصفرية تقاس بعدد حلقاتها، فالكبير منها له ثماني حلقات؛ لكي يتمكن من حملها ثمانية رجال، وكلما صغر الحجم قل عدد الحلقات.
7_ الباطية أو الكرمية: الباطية إناء من الخشب، مستدير الشكل، كان يستعمل للعجن ووضع الخبز فيه، وأحيانا وضع الطبيخ فيه للأكل، وهو جزء أصيل من تراث فلسطين، كان يصنع من جذع شجرة، يجوف من الداخل، ويتم تحويره من الخارج بشكل دائري يتسع من الأعلى ويضيق من الأسفل، ويشذب كي يصبح أملس الملمس. وهو بعدة أحجام؛ كي يتناسب مع عدد أفراد العائلة، أو عدد الضيوف. وكانت الباطية تستخدم في المناسبات الاجتماعية؛ فتقدم فيها المناسف (الرز باللحم واللبن) للضيوف، كما كانت تستخدم لعجن الطين، ولصنع المفتول. ويسمى الوعاء الخشبي الأصغر من الباطية بـ الكرميّة.
8- الدست: عبارة عن وعاء ضخم من النحاس الأحمر، يستخدم لإعداد الولائم الكبيرة، في المناسبات الاجتماعية كالأعراس والمآتم والصلح العشائري.
9- الحلة (القدر النحاسي): وعاء نحاسي أكبر من الطنجرة وأصغر من الدست، وفوهتها أضيق قليلاً من قاعدتها، تستخدم لطهي الطعام، وتسخين الماء للحمام او الغسيل، ولسلق البرغل، وعمل المربيات. وهي بأحجام متعددة.
10- القـدر: صنع القدر من الفخار المشوي، وكان يستخدم للطبخ قبل استعمال الأواني المعدنية، وللقدر غطاء محكم، يعمل على كتم البخار لإنضاج الطعام في أقصر مدة.
11- القصريّة: وعاء من الفخار يشبه الصحن العميق، به ثقوب عديدة من الأسفل، تسمح بمرور البخار منها. يستعمل لصنع المفتول على البخار، حيث يوضع على فوهة القدرة بها ماء يغلي، ويمر البخار من خلال الثقوب.
12- الزبدية: وعاء عميق يشبه صحن الجاط، ضيق من الأسفل وبابه واسعٌ، يستعمل لتناول الطعام، يصنع من الفخار الأسود، وهو على عدة أحجام.
13- المنخل: وهو دائرة خشبية أسطوانية ارتفاع حوافها عشرة سنتمترات، قعرها مصنوع من الشبك الضيق، وكان يستخدم لتنخيل الطحين لتنقيتة من الشوائب قبل عجنه.
14- السفرطاس: هو مخموعة من الأواني المعدنية الأسطوانية الشكل، المرتبة على شكل طبقات تحمل في رزمة واحدة. ويستخدم لنقل أصناف عدة من الطعام، في ذات الوقت، إلى أماكن بعيدة، كي لا تبرد عند نقلها.
15- مغرفة مخباط: وهي مصنوعة من الخشب، وكبيرة الحجم، وتستخدم لتحريك الطعام في أواني الطبخ كبيرة الحجم أثناء عملية الطبخ.
16- النجـر أو الهاون أو الهون أو المدق: يصنع النجر غالبا من النحاس اللامع الصلب القوي، ويكون على شكل مخروطي، وله قاعدة قوية سميكة؛ كي تتحمل الطرق والطحن، ولها عصا غليظة، تسمى يد النجر، وهي مفلطحة صلبة تدق بها القهوة والهيل اللذان يوضعان في النجر. وللنجر أشكال مختلفة متفاوتة الحجم؛ فبعضها صغير، وبعضها كبير؛ كما تختلف زخرفتها من صانع لآخر ومن منطقة لأخرى.
17- الطاحونة أو الجاروشة: عبارة عن
حجرين دائريين سمك كل منهما 20 سم تقريبًا، يعلو أحدهما الآخر، والقطعة
العليا منهما هي المتحركة، وتحتوي على ثقب في مركزها يحيط به نتوء دائري
لوضع الحبوب المراد طحنها، ويتسع لوضع كيلو غرام واحد من الحبوب تقريبًا،
حيت تسقط الحبوب عند حركة الجزء العلوي وتصبح بين الحجرين. ويحتوي السطحان
المتقابلان من الحجرين على أخاديد دقيقة خشنة تمتد بشكل نصف قطري من مركز
الطاحونة إلى حوافها الخارجية، حيث تتعرض الحبوب لعملية سحق تبدأ من المركز
وحتى وصولها إلى حافة الطاحونة الخارجية، ثم تسقط على قطعة قماشية مفروشة
تحت الطاحونة. وعند سقوطها تكون قد سحقت. ويتحكم الطاحن بمقدار تنعيم
المسحوق أو خشونته بزيادة مقدار الحبوب التي يضعها في الطاحونة أو
نقصانه. ويتم تحريك الجزء العلوي يدويًا بدفع عصى مثبتة قريبًا من حافته.
18- الشوبك: عبارة عن أسطوانة خشبية لها مسكتان على جانبيها، يستخدم لرق العجين من أجل الخبز أو صنع أقراص العيد وتسمى شوبك.
3_أدوات مصنوعه من القش
1- سلة القش: وهي عبارة عن وعاء عميق
مختلف الأشكال والأحجام، منسوج من القصيب الذي ينمو على حواف جداول المياه
وخاصة في المناطق الغورية. وتستخدم السلال لحفظ الأغراض وحملها، ولوضع
ثمار التين وعناقيد العنب بها عند قطفها.
2- الصنية: طبق منسوج من قش القمح، وقد يصبغ القش بعدة ألوان، وأحيانا يصنع من خيوط بلاستيكية ملونة. ويستخدم لتقديم الطعام وللزينة.
3- الجونة: وهي وعاء عميق منسوج من
قش القمح في أطواف دائرية مترابطة تتسع بالاتجاه إلى الأعلى، وكانت تستعمل
لأغراض عديدة، كحفظ الخبز ولوضع الثمار بها كثمار البندورة، والخضراوات،
وكان البعض يستعملونها سريرًا للمولود الجديد. وتغطى أحيانًا بجلد الأغنام
المدبوغ (الذي يتم معالجته بوضعه في مغلي لحاء جذور البلوط كي يتماسك الجلد
جيدًا ويصبح أكثر متانة).
4- القبعة: هي إناء أصغر من الجونة، منسوج من قش القمح، يشبه القدح. كان البعض يغلفها من الخارج بجلد الأغنام المدبوغ. وهي صغيرة الحجم، تتسع لحوالي كغم واحد من الطحين أو الحبوب، يوضع فيها دقيق القمح لتوجيه الرغيف بالطحين قبل الخبز في الطابون، كما كانت تستخدم لحفظ البيض، وأغراض عديدة. 5- القِرطلَّة: وهي إناء كبير يشبه السلة، تتسع لما يزيد عن خمسة كيلوات من التين، لها مقبض نصف دائري، كانت تصنع من غصون الزيتون الدقيقة، الطويلة التي تزال عن عروق الشجر، ويتم تجليدها بجلد ماعز مدبوغ (أي وضعت له مادة الدباغ، التي تعني مغلي لحاء جذور البلوط). 6- المُعلاط: وهو إناء مصنوع من قش القمح، له مقبض نصف دائري، يتسع لحوالي كيلوين من ثمار التين، كانت بعض النساء تتفنن في زركشته بالقش المصبوغ بأوان عدة.
7- المهفة: وهي مروحة مصنوعة من
الخوص، كان الناس يستخدمونها قديمًا أيام القيظ لتحريك الهواء ومقاومة
حرارة الجو. وقد انتهى استخدامها بعد انتشار أجهزة التبريد في وقتنا
الحاضر، ولا زالت تستخدم على نطاق ضيق.
8- الحصيرة: نسيج مصنوع من القش تفرش على أرضية الغرفة (كإستخدام السجادة).
9- المكنسة: وهي عبارة عن مكنسة يدوية
تستخدم لتنظيف المنزل وساحاته، وتصنع من عيدان نبات الذرة الحمراء، ومن
الادوات الخاصة التي تستخدم اثناء صنعها نذكر مثلا: الدقماقة لدق القش،
والمسلة لخياطة المكانس بخيوط قطنية او بلاستيكية، والجنزير والشدادة.
4_ أدوات تستخدم في الزراعه
1- المحراث الحيواني: وهو أداة لحراثة
الأرض وقلب التربة وقلع الأعشاب، تجره الحيوانات، فقد يجره زوج من البقر،
أو زوج من الحمير، وعندها يدعى (فدان)؛ وقد تجره دابّة واحدة (حمار واحد،
أو حصان). وقد كان الناس قديمًا يصنعونه من الخشب، ثم أصبح معدنيًا.وما زال
المحراث موجوداً حتى يومنا هذا، ويطلق عليه أيضاً اسم "العود".
ويتكون من عدة أجزاء وملحقات وهي:
أ- النير: يستخدم النير عندما تستخدم اكثر من دابة في
الحراثة، وهو عبارة عن قطعة غليظة من الخشب قطرها 15سم وطولها متر ونصف،
ينبعث من كلا طرفيها ثقبان، يثبت فيهما عودان غليظان بسمك 4-5سم، يسمى كل
واحد منها زغلولة، يستخدما لتثبيت النير في عنق الدابتين، حيث يحيطان برقبة
الدابة من الأعلى، ويستندا على كتفي الدابة على مخدة من الجلد والخيش
ومحشوة بالقش، وبها تجر الدابتان عود الحراث.
ب- السكة: هي قطعة من الحديد ثقيلة الوزن حادة الرأس، ولها جناحان. وهي التي تقوم بحراثة الأرض معتمدة بذلك على وزنها وحدة رأسها وميله، وضغط الفلاح على الكابوسة، وقوة الدواب. والسكة تركب فوق الذكر.
ت- الكابوسة: هي مقبض علوي مثبت بالذكر باتجاه أفقي، تساعد الفلاح على ضغط المحراث في الأرض.
ث- الوصلة: عبارة عن قطعة خشب توصل بين النير والمحراث وكلاهما من الخشب القوي.
ج- إرياح:عبارة عن حبلان يصلان بين الكرْدانةِ والمحراثِ البلدي، يمتدان على جانبي الدابة، وبهما يجر عود الحراث.
ح- البرك: هو لوح خشبي مقدمته مربوطة بالوصلة بطوق حديدي بواسطة برغيين، له فتحة في مؤخرته بطول 10 سم وعرض 3 سم.
خ- الذكر: يدخل بالبرك من خلال الفتحة المذكورة أعلاه، جزء الذكر أعلى الفتحة سماكته 3 سم، والجزء الأسفل منه أسطواني قطره 10 سم واسمه "الفحلة".
د- الناطح : هو الجزء الذي يربط البرك والذكر.
ذ- الكردانة: قطعة خشبية توضع على رقبة الدابة، لكي تساعدها على جر المحراث اليدوي لحراثة الأرض، وهي عبارة عن خشبة سميكة ذات ضلعين على شكل رقم ثمانية، تصنع من خشب البلوط او السنديان، ويثبت على جانبيها من اليمين واليسار حلقتان معدنيتا. عند الحرث توضع الكردانة على رقبة الدابة لجر المحراث، وتستند على كتفي الدابة على مخدة اسطوانية غليظة مصنوعة من الجلد والقش تسمى قلادة.
ر- القلادة: عبارة عن طوق أسطواني من الجلد المحشو بالقش يوضع على رقبة الحيوان. يلبّس الجزء الخارجي منه بقطعة من الجلد، والجزء الداخلي يلبس بقطعة من الخيش، وهي التي تلامس رقبة الحيوان الذي يجر المحراث البلدي، وتحميه من احتكاك الكردانة برقبة الحيوان. يلف الطوق حول رقبة الحيوان، ويضم طرفاه إلى بعضهما أسفل رقبة الحيوان ويتم ربطهما.
ز- المنساس: هو قضيب ثخين طويل في أعلاه مسمار حاد يحث به الفلاح الدابة على الحركة، وفي مؤخرته قطعة حديد مسطحة حادة لإزالة الطين إذا علق بالسكة.
والعود نوعان، الأول مصمم ليجره حيوانان، وتكون الوصلة بينهما. والنير هو القسم المشترك، والثاني مفصّل لدابة واحدة حيث تكون بين وصلتي العود.
ب- السكة: هي قطعة من الحديد ثقيلة الوزن حادة الرأس، ولها جناحان. وهي التي تقوم بحراثة الأرض معتمدة بذلك على وزنها وحدة رأسها وميله، وضغط الفلاح على الكابوسة، وقوة الدواب. والسكة تركب فوق الذكر.
ت- الكابوسة: هي مقبض علوي مثبت بالذكر باتجاه أفقي، تساعد الفلاح على ضغط المحراث في الأرض.
ث- الوصلة: عبارة عن قطعة خشب توصل بين النير والمحراث وكلاهما من الخشب القوي.
ج- إرياح:عبارة عن حبلان يصلان بين الكرْدانةِ والمحراثِ البلدي، يمتدان على جانبي الدابة، وبهما يجر عود الحراث.
ح- البرك: هو لوح خشبي مقدمته مربوطة بالوصلة بطوق حديدي بواسطة برغيين، له فتحة في مؤخرته بطول 10 سم وعرض 3 سم.
خ- الذكر: يدخل بالبرك من خلال الفتحة المذكورة أعلاه، جزء الذكر أعلى الفتحة سماكته 3 سم، والجزء الأسفل منه أسطواني قطره 10 سم واسمه "الفحلة".
د- الناطح : هو الجزء الذي يربط البرك والذكر.
ذ- الكردانة: قطعة خشبية توضع على رقبة الدابة، لكي تساعدها على جر المحراث اليدوي لحراثة الأرض، وهي عبارة عن خشبة سميكة ذات ضلعين على شكل رقم ثمانية، تصنع من خشب البلوط او السنديان، ويثبت على جانبيها من اليمين واليسار حلقتان معدنيتا. عند الحرث توضع الكردانة على رقبة الدابة لجر المحراث، وتستند على كتفي الدابة على مخدة اسطوانية غليظة مصنوعة من الجلد والقش تسمى قلادة.
ر- القلادة: عبارة عن طوق أسطواني من الجلد المحشو بالقش يوضع على رقبة الحيوان. يلبّس الجزء الخارجي منه بقطعة من الجلد، والجزء الداخلي يلبس بقطعة من الخيش، وهي التي تلامس رقبة الحيوان الذي يجر المحراث البلدي، وتحميه من احتكاك الكردانة برقبة الحيوان. يلف الطوق حول رقبة الحيوان، ويضم طرفاه إلى بعضهما أسفل رقبة الحيوان ويتم ربطهما.
ز- المنساس: هو قضيب ثخين طويل في أعلاه مسمار حاد يحث به الفلاح الدابة على الحركة، وفي مؤخرته قطعة حديد مسطحة حادة لإزالة الطين إذا علق بالسكة.
والعود نوعان، الأول مصمم ليجره حيوانان، وتكون الوصلة بينهما. والنير هو القسم المشترك، والثاني مفصّل لدابة واحدة حيث تكون بين وصلتي العود.
3- الشاعوب: يستخدم في عملية جمع
المحاصيل بعد الحصاد على شكل مجموعات مثل القمح والشعير وغيرهما، كما
ويستخدم في عملية "الدراس" وهي عملية التقاط المحاصيل وإدخالها في ماكينة
الدراس.
4- المذراة: وهي عصى لها أصابع خشبية،
كانت تستخدم في ذرو المحاصيل في الهواء عند عملية الدراسة لفصل حبوب
المحاصيل المدروسة عن التبن، بمساعدة الهواء.
5- المنجل: آلة صغيرة مكونة من
الفولاذ أو الحديد المطروق؛ حافتها الداخلية حادة لغرض قطع النباتات بها،
وهناك قسم منها كبيرة الحجم تستعمل لحش الحنطة والشعير والعدس؛ يمكن العمل
بها من الوقوف أو الجلوس. يتكون المنجل من الأجزاء التالية: القبضة وتكون
من الخشب، الساق وتكون من الحديد، السيف يكون مقوّساً؛ الحافة الخارجية
سميكة؛ والحافة الداخلية حادة.
6- الحاشوشة (الكالوشة): تشبه المجل
لكنها اصغر أكثر تقوساً وهي أداة فولاذية أو حديدية مقوسة ومسننة من الداخل
بأسنان دقيقة متقاربة حادة ، ينتهي نصلها بمقبض خشبي. وتستخدم في عملية
قطع الحشائش وحصاد المحاصيل الزراعية الطويلة، مثل: القمح، والشعير.
7- الفأس: وهي أداة تتكون من قطعتين: الأولى فولاذية (النصل) (وهو ذو رأسين: الأول مرقق بشكل عرضي، والآخر مرقق بشكل طولي ويسمى "الغْراب")؛ والأخرى خشبية (الهراوة).
وكانت الفأس تستخدم للتحطيب، وشق الجذوع لاستخدامها في الوقود، ولقطع فروع
الأشجار في عملية التقليم. كما تستخدم في حفر وقلب التربة لتهيئتها
للزراعة، وفي شق قنوات الري.
8- القزمة: وهي فأس كبيرة إحدى نهايتيها على شكل إزميل، تستخدم لحراثة الأرض والحفر لزراعة شتل الاشجار.
9- المجرفة (الطورية): وهي أداة تتكون من صفحة فولاذية،
لها عصى (هراوة) طولها متر واحد تقريبًا، وتبدو فائدة المجرفة في النكش حول
الأشجار والخضار وتهيئة مساحات الأرض التي لا يستطيع المحراث أن يصل
إليها.
وأخرى هناك أدوات عديده .....ألخ
5_أدوات الحيوانات
1_ البردعة أو الرحل (الحلس): البردعة هي ما يفرد على ظهر الدابة بغرض الركوب على ظهرها. وهي تشبه إلى حد ما سرج الحصان.
2_ الحمالة :حمالة توضع على ظهر الدابة، فوق البردعة، من أجل
الركوب أو تحميل المحاصيل، كما تستعمل لأغراض أخرى، وتشد على ظهر الدابة
بواسطة حزام عريض يطوق بطنها. ويوضع فوقها قطعة من القماش على شكل فرشة
صغيرة.
3_ الخُرج: كيس مفتوح من أحد طوليه ومغلق العرضين ويوضع على ظهر الدابة ويعبأ فيه التراب والسماد.
4_ المشتيل: وهو عبارة عن قفتين ضخمتين من الكاوتشوك تتصلان
بشريط عرضي متين من جنسهما، يوضع على ظهر الدابة بشكل متوازن. ويستعمل
لنقل التراب والسماد الطبيعي.
5_ الطنبر: هو عربة مصنوعة من الاخشاب أو المعدن؛ لها عجلتين
أو أربعة يجرها حصان أو حمار، تستخدم لنقل المزارعين والبذور والأسمدة
والمحصول والحطب من وإلى المزارع.
6_ رسن: هو أبسط من اللجام يستعمل للحمار، وهو مصنوع من الحبال الرفيعة، ويصل بحبل طويل يمسك به الراكب، لتوجيه الحمار أو إيقافه.
7- مِخلاية: وهي عبارة عن كيس صغير، يوضع فيه علف
الدابة المؤلف من التبن المخلوط مع الشعير أو القمح ، ويعلق في رقبتها
أثناء الحراثة أو الاستراحة.
6_أدوات تستخدم في الصناعات
1- الفارة: وتستعمل في تنعيم وصقل أسطح الأخشاب والمشغولات. وتعتبر فارة التشريب أكثر أنواع الفارات استخدامًا.
2- الدقماق: هو أداة تستخدم للطرق على المشغولات
الخشبية، يتكون من رأس خشبي شكله شبه منحرف يتراوح وزنه بين 300-500 غم.
وهو مصنوع من الخشب. والدقاميق لها رؤوس ذات أشكال مختلفة؛ فمنها
المنشورية، ومنها الملفوفة، ومنها البرميلية.3- اختام الصابون: قطعة من النحاس تحمل الماركة المسجلة للمنتج، مثبتة على مطرقة خشبية.
4- المخباط : وهو عصى غليظة كانت تستعمل لتنظيف الصوف ونفشه قبل تعبئته في المخدات أو اللحف والفرشات.
5- النول اليدوي: يستخدم في صناعة السجاد.
6- المكواة: يستخدمها الخياط لكي الثياب بعد خياطتها، وهي عبارة عن بلاطة حديدية سميكة لها مقبض علوي للإمساك به عند كي الثياب. وتختلف أجزاؤها وأشكالها باختلاف مصدر الحرارة؛ فمكواة البابور ليس لها مخزن للوقود؛ أما مكواة الفحم فلها مخزن يوضع فيه الفحم المشتعل ويحتوي على فتحات جانبية لإدخال الهواء؛ كي تبقى النار مشتعلة.
-------------------------
أدوات تستخدم في البيع والشراء
1- ميزان الكفتين: وهو عبارة عن عصى خشبية أو معدنية
تتعلق في مركزها بقطعة أخرى تسمح لها بحرية الحركة، يتعلق بكل طرف من
طرفيها ثلاثة حبال أو سلاسل متساوية الطول متصلة بكفة دائرية. وكان
البائعون المتجولون يحملونها معهم لوزن الخضار والفواكه وغيرها. 2- ميزان الكيلو غرام: وهو ميزان معدني أحدث من ميزان الكفتين، يوضع على الطاولة وله كفتين منفصلتين، وتستخدم فيه أثقال من الحديد أو الحجارة (عيارات) لوزن الأشياء.
3- العيارات: هي قطع من الحديد تتدرج في وزنها بالغرمات والكيلو غرامات تستخدم في عملية وزن البضائع من خلال وضعها بالكفة المقابلة لكفة البضاعة.
4- المغطاس: إيناء فخاري أسود يشبه بشكله الجرة وسعته لتر ونصف تقريباً يستعمل لترويب الحليب ليصبح لبن رايب قبل بيعه.
5- الصاع: وعاء مصنوع من الخشب يستعمل كمقاس لكيل الحبوب والتمور والثمار. والصاع مكيال يسع أربعة أمداد. ووزن الصاع يختلف من سلعة لأخرى ويقدر وزن الصاع من القمح 2 كيلو و176 غراماً.
6- المد: المد جزء من الصاع مصنوع من الخشب وهو يساوي ربع الصاع، ويقدر بملء كفي الإنسان المتعدل.
البقلولة: وعاء فخاري يشبه الطبق العميق بعض الشئ وكان يستعمل لترويب الحليب ليصبح لبن رايب قبل بيعه. وهي أكبر من المغطاس.
7- البقلولة: وعاء فخاري يشبه الطبق العميق بعض الشئ وكان يستعمل لترويب الحليب ليصبح لبن رايب قبل بيعه. وهي أكبر من المغطاس.
6_أدوات نقل الماء وحفظه
1- القربة: جلد ماعز أو الضأن كاملاً عدا الرأس مدبوغ
وتم إغلاق أطرافه عدا الرقبة وله في إحدى يديه مقبض من الخشب وفي الرجل
الموازية لها مقبض آخر يسمى "الخدمة" أو "خدمة القربة" وتستعمل لجلب الماء
وتحملها النساء على ظهورهن بربط اليد والرجل ويدار الحبل "الرمة" على
الرأس. وتتسع بعضها لأكثر من تنكتين.
2- الدلو: وهو إناء له علّاقة يربط بحبل، يلقى في ماء
البئر لاستخراج (نشل) الماء للشرب وسقي الحيوانات، وري المزروعات. وكان
يصنع من جلود الحيوانات قديمًا، ثم من الكاوتشوك أو الحديد.
3- زير الماء: وهو آنية أسطوانية تتسع في وسطها، وتضيق
قاعدتها، لها عنق دائري أطول من عنق الجرة، تصنع من الفخار أو الطين
المحروق، ويستعمل لحفظ ماء الشرب، بعد جلبه من الآبار أو الينابيع. ويمتاز
الزير بقدرته على تبريد الماء بشكل يستسيغة الشارب.
4- الجرة: تتعدد أحجام الجرار بتعدد استعمالاتها؛ فمنها الضخم الذي يوضع في البيت ومنها ما هو لنقل الماء.
أما
جرة البيت فهي آنية فخارية ضخمة توضع في ركن البيت غالبًا، وتغطى بغطاء
عليه إناء لانتشال الماء والشرب يسمى "ركوة" أو "كيلة"، تتسع في وسطها
وتضيق في قاعدتها؛ وتختلف الجرة عن الزير في حجمها الضخم وفي أن الزير له
عنق؛ أما الجرة، فليس لها عنق.
وهناك جرار صغيرة كانت تستخدم لنقل
الماء من الينابيع إلى البيوت، وتدعى "الزروية"، وهي جرة فخار شبه أسطوانية
ولها رقبة وفوهة ضيقة. وكانت النساء يحملنها على رؤوسهن بعد أن تريحها
بقطعة قماش دائرية سميكة، تسمى "الطرحة".
5- العسلية: وهي أصغر من الجرة قليلا، وتستخدم لنقل الماء.
6- إبريق فخار: وهو آنية فخارية بيتية صغيرة متنقلة، تتسع
لنحو لترين من الماء، في أحد جانبيها أنبوب من جنسها، وفي الجانب الآخر
مقبض فخاري نصف دائري، وكان الحصادون يحملونها إلى حقولهم كي يبقى الماء
باردًا.
أما إبريق الفخار الصغير كان مخصص لشرب الأطفال، ويسمى بالكعكوز أو الكوز وهناك مثل فلسطيني يقول: "كل ما دق الكوز بالجرة"
7- الشربة: وهي إبريق من الفخار له رقبة طويلة؛ ولكنه بلا أنبوب وبلا مقبض، يتم الشرب من بابه.
8- الكيلة: وهي آنية من الألمنيوم، توضع فوق زير الماء أو بجانبه، وتستخدم لانتشال الماء للشرب.
9- طاسة الرعبة: وهي مصنوعة من النحاس أو الفضة يوضع فيها الماء ويقرأ عليه آيات من القران ويشربه من تعرض للخوف الشديد.
7- أدوات أعداد القهوة
1- محمصة قهوة (المحماسة): وهي إناء
معدني دائري من الحديد موصول بيد من حديد، توضع على النار، ويتم تحميص حبوب
القهوة فيها إلى الحد المناسب. وتحرك القهوة كي لا تحترق، بواسطة يد
مربوطة فيها.
2- المنفاخ: هو أداة تستخدم في إذكاء
النار وزيادة اشتعالها. ويتركب من طبقتين من الخشب على شكل فكين يرتكزان
على نقطة، وفي أحد طرفيه مثبت فيه أنبوب صغير بطول 20 سم تقريبًا مخرج
للهواء وفي الجهة الأخرى منه نجد ممسكين لليد في كلا الفكين الخشبيين،وفي
الفك الأسفل من المنفاخ يوجد ثقب دائري قطره 10سم يدخل من خلاله الهواء،
ويربطهما قطعة من الجلد اللين، ويزين بالنقوش والمرايا والمسامير النحاسية.
3- ملقط مدفأة: تستخدم هذه الأداة لتحريك قطع الحطب والجمر بداخل المدفأة. ونقل الجمر من مكان الى آخر.
4- جرُن القهوة: وعاء من الخشب سميك
له فوهة وجيب عميق ينزل فيه المهباش لطحن القهوة بعد تحميصها ويستخدمه بعض
الرجال بالنقر بالمهباش في داخله أو على حافته بإيقاع جميل يطرب له
السامعون وربما يتغنوا معه.
5- مطحنة القهوة: آلة يدوية تصنع من الخشب أو النحاس لها
مقبض محوري وفتحة علوية لإدخال حبوب القهوة أو الهيل المحمصة وهناك جرار
لاستقبال القهوة المطحونة.
9- الكانون او المنقل: يصنع من الصلصال على شكل دائري،
وذا قاعدة عريضة، وله نهايات بارزة من الاعلى لإمكان وضع آواني الطبخ عليها
عند الحاجة. ويستخدم للطهي وغلي القهوة والتدفئة. ويوجد منه عدة اشكال
بعضها مصنوع من النحاس أو الحديد.
واخرى ........الخ
8_أثاث منزلي
1- البيرو: خزانة ذات جوارير أفقية طويلة توضع فيها الأدوات الصغيرة لا سيما أدوات المطبخ وقطع الملابس الصغيرة.
2- الخزانة: وهي عبارة عن حافظة خشبية للملابس والأواني المنزلية. ولها عدة أنواع: فمنها ما يثبت بالجدار؛ ومنها ما هو متحرك.
3- النملية: وهي عبارة عن خزانة توضع عادة في المطبخ لحفظ
الطعام. وتتكون من ثلاثة طوابق خشبية. وكانت النملية قديمًا جزءاً
أساسياً من تجهيزات البيت.
4- المهد: لفظ يطلق على سرير (مهد) الطفل قديمًا. وكان
يعد قبل ولادة الطفل. ويصنع من الخشب. ويتم تعليقه في سقف الغرفة أو على
أفرع الشجر بواسطة الحبال، لتنويم الطفل بداخله واسكاته عند البكاء عن
طريق هزه بلطف.5- صندوق السيسم أو صندوق العروس: وهو صندوق كان يستخدم لحفظ ملابس العروس وأدوات زينتها ومجوهراتها. ويتكون صندوق السيسم من عدة أدراج، وهو مقسم من الداخل على شكل رف لكل جانب وخزانة داخلية. وكان يوضع في مكان بارز من غرفة العروس التي تستقبل ضيوفها بها.
6- الشنطة الحديدية: وهي صندوق بعدة أحجام، كان يستخدم لحفظ الملابس والحلي، في الحل والترحال. وكان يصنع من صفائح الحديد الرقيقة التي تعلو جوانبها وغطائها بعض الزخارف والرسوم الجميلة. وكان لهذا الصندوق ثلاثة مقابض: اثنان على الجانبين، والثالث في أعلاه ناحية القفل.
7- البساط: فراش للأرض ينسج بواسطة النول اليدوي. وهو يصنع من خيوط الصوف. يفرش على الارض في فصل الشتاء ليعطي دفئاً للبيت.
8- كرسي الخشب: مصنوع من الخشب والحبال والقش له اربع أرجل وثمانية خشبات عرضية.
9- السمندرة: وهي أشبه ما يكون بدولاب ملابس اليوم غير
أنه مفتوحة من الوسط، كي توضع فيها الأغطية والفراش. كما أنها مفتوحة من
الأسفل لوضع الأواني والقدور والخوابي الصغيرة لحفظ المواد الغذائية.
السجلون: أو الصفة وهي عبارة عن سرير خشبي يغطى بحشايا من الصوف، ولا تتوفر هذه الأداة إلا في بيوت الميسورين من القرويين وفى ديوان المختار.
9_أدوات الزينه
1- الجاعد: وهو جلد خروف مجفف لين وعليه الصوف، وقد
يكون جلد حيوان بري كالغريرة، والضبع. وكان يوضع فوق الفراش للجلوس عليه،
والتدفئة في فصل الشتاء، كما كان يستخدم للزينة.2- الخنجر الفلسطيني أو الشبرية: وهو أداة معقوفة قليلًا، حادة من الجانبين، يحمل على البطن، ويتكون من قطعتين: الأول هو البيت أو الغمد، والآخر هو النصل ومقبضه. وكان يستخدم للزينة، ولإظهار القوة والدفاع عن النفس.
3- المكحلة: وهي أداة لحفظ الكحل المطحون، وفيها عود خاص لوضع الكحل في العين، وهو المرود (المرواد).
4- البرقع: يوضع على الرس للزينة، ويصنع من القماش المطرز والليرات النحاسية أو الفضية أو الذهبية.
10_أدوات النظافه
1- وضاية أو إبريق الوضوء: وهو إناء معدني اسطواني الشكل، قاعدته
دائرية منبسطة، له عنق طويل، وأنبوب عمودي مائل لصب الماء، ومقبض جانبي
مرقق للإمساك به عند الاستعمال. ويستعمل للوضوء، ولأغراض منزلية أخرى.2- لجن أو لكن: وهو إناء معدني كان يستخدم للغسيل اليدوي والاستحمام. تتسع حوافه عن قاعدته، ويبلغ طول حوافه 20 سم تقريبًا. يسمى في بعض البلدات "لكن" بلفظ الكاف بدل الجيم.
11_أدوات للعب والتسليه
1- طاولة الزهر: صندوق خشبي؛ تقريباً
بطول 50 سم × 30 سم؛ وبارتفاع 15 سم، له حجري نرد؛ وقطع مصنوعة من
البلاستيك بيضاء وسوداء، عدد كل منها 15 قطعة، وقد اهتم الناس بصناعتها
كثيراً حتى أصبحت من الخشب الفاخر المطعّم "بالموزاييك" أو "الصدف".
2- المنقلة: قطعة مستطيلة من الخشب السميك محفور فيها صفان متقابلان من الحفرة الصغيرة في كل صف 7 حفر.
12_أدوات الصيد
1- فخ صيد العصافير: يصنع من أسلاك الحديد، على شكل
حذوة الفرس، يستخدم لصيد الطيور مثل: ديك السمن، والبلالبل، والرقطي، وأفضل
طعم له هو دود الارض؛ أو الخبز، ويغطى بالرمال الناعمه، ويبقى الطعم
ظاهراً فوق سطح الارض.
2- فخ صيد االحيوانات:
وهو شرك يتكون من قطعتين نصف دائريتين يطبقان على بعضهما عند الضغط على الطبلة (صفحة حديدية متينة وخفيفة).
وكان الصياد يدفن الفخ بحرص وبراعة، ويضعه في حقول الاشجار وسهول الخضراوات، لصيد الحيوانات، مثل: الأرانب البرية، والغزلان.
3- شبك صيد السمن والفري: وهو شرك يتكون من قطعتين نصف دائريتين يطبقان على بعضهما عند الضغط على الطبلة (صفحة حديدية متينة وخفيفة).
وكان الصياد يدفن الفخ بحرص وبراعة، ويضعه في حقول الاشجار وسهول الخضراوات، لصيد الحيوانات، مثل: الأرانب البرية، والغزلان.
4- المقلاعية أو الشعبة: تصنع من قطعة من الخشب على شكل حرف سبعة وشريطين من المطاط وقطعة من القماش أو الجلد يوضع فيها حصى صغيره وترمى به اسراب الطيور.